قرار غريب وعجيب اتته كل من فرنسا والملنيا بعدم الترخيص للتظاهرات المؤيدة لفلسطين امام الحملة الهمجية والجرائم الشنيعة التي يرتكبها الكيان الغاصب ضد قطاع غزة وبقية المدن الفلسطينية.
فرنسا بالخصوص وحكومتها المعادية لكل الحريات المرتبطة بالهوية الاسلامية اثبتت انها تقف مع الظالم الذي يقتل الاطفال الرضع ويرسل الصواريخ على البيوت الامنة..
افعال فاشية ولا يمكن ان يدعمها الا فاشي مجرم
