بعد 11 يوما من العدوان الغاصب على قطاع غزة وعلى عديد المدن الفلسطينية ، قرر الكيان الغاصب وقف اطلاق النار انطلاقا من منتصف الليل (توقيت تونس)، بعد ان لقنت المقاومة في غزة العدو الصهيوني درسا لن ينساه وحقيقة ميدانية هي الاولى في تاريخ الصراع الفلسطيني الصهيوني: تضرب اضرب.
وامطرت خلالها المقاومة الكيان الغاصب بالاف الصواريخ التي وصلت الى مناطق بعيدة عن غزة في عمق الكيان الغاصب.
هذه الحرب اثبتت كذلك ان الكيان الغاصب كيان فاشي لا يؤمن الا بالقتل وتدمير المنازل والمباني على ساكنيها وقتل الأطفال والرضع (65).
