نفس الوضع النادي الافريقي يعيشه نادي حمام الانف، لكن باقل حدة بما ان الديون لا تقارن بالهوة التي يعيشها فريق باب الجديد.
الا ان بن حمزة يشترط مبلغ لا يقل عن 250 الف دينار مقابل خلاص بعض الصكوك المتداولة.
هذا شرط بن حمزة للدعوة لعقد جلسة عامة.
الغريب كذلك ان سلطة الاشراف هي التي تملك سلطة اجبار الهيئات الخارجة عن القانون عن تصحيح الاجراءات لا تتحرك وكان الدولة فقدت سيطرتها على كل شيء
