ما جرنا لهذا الحديث هو الطريقة التي تم التعامل بها بروتوكوليا مع وزير الخارجية نور الدين الري أثناء زيارة رئيس الجمهورية الى باريس…فهو منطقيا يأتي في المرتبة الثانية الرئيس…لكن الغريب أنه وقع ابعاده عن المائدة الشرفية أثناء مأدبة العشاء التي أقامها الرئيس الفرنسي ايمانوال ماكرون ليلة أمس على شرف نظيره قيس سعيد…ففي حين جلست مديرة الديوان نادية عكاشة قبالة حرم ماكرون وجد الري نفسه مبعدا في طاولة أخرى وفي نظراته حيرة وأكثر من تساؤل…
الصورة أفضل من كل تعليق… وهي تؤكد الاخبار الرائجة حول استهداف الري من احدى شقوق قصر قرطاج
