نصحت المانيا بعدم الذهاب الى تونس خلال الفترة القادمة في قائمة ضمت 160 دولة.
الاشكال ان كثير من الدول طلبت توضيحات حول الاحتياطات التي ستاخذها تونس انطلاقا من 27 جوان موعد فتح الحدود.
ويبدو ان الاجراءات التي اتخذها وزارة الصحة ستقضي على الفرصة التي وهبها لنا الله في ان نكون من الدول الامنة التي تغلبت على كورونا.
وقد كان بامكان الوزارة الاكتفاء بتحليل وقتي يثبت اصابة الوافدين من عدمه.
