ظاهرة غريبة تجدث هذه الايام بمستشفى صالح عزيز بالعاصمة التونسية.
تصوروا ان ملفات مرضى السرطان عافانا وعافاكم الله، التي يتركها المريض في المستشفى المذكور تضيع…
تصوروا ان المرضى الذين يقومون بحصص للغلاج الكيميائي والذين يكونون مطالبين بالقيام بعديد الحصص، لا يجدون ملفاتهم…
وبالتالي يفقد المريض كل المعلومات الطبية حول مرضه من صور واشعة وتحاليل وتقارير طبية…
تهاون لا يمكن ان يقبل ولا يمكن الصمت عنه…
ما هي الأسباب؟
