في حادثة تعبر عن قمة الهمجية والوحشية التي وصل لها الكثير في مجتمعنا، عمدت مجموعة من الأشخاص الى الاعتداء بوحشية على بعض القبور بمقبرة الجلاز.
وحسب المعطيات التي بلغتنا عبر ابنة احدى المتوفيات التي وقع تهشيم قبرها، فان الأمن قد تمكن بسرعة من كشف الجناة.
حبث تبين انهم من عمال البناء بالمقبرة الذين تعمدوا القيام بهذا الفعل الشنيع الجاهلي والبربري لابتزاز عائلات الضحايا باعادة البناء واشتراط مبالغ هامة.
وحوش من كوكب ثاني نعيش معهم بعد الثورة سيدخلون السجن ثم يخرجون ليذيقونا من شتى انواع الاجرام.
